انفرد بإدارة دير أنطونيوس و نظارته بعد عزل القمص يوحنا البهجوري علاوة على منصبه كمطران لكرسى الفيوم واستمر محتفظا بالسلطتين حتى دعاه الرب إلى جواره في 14 يناير سنة 1951